الخميس، يناير 27، 2011

ملهـمي

بدءأ
همست اسمه
على عجل
ثم استقيت الحرف
من لغة المقل
رسمته شوقا
ونثرت فيه
بعض إعجابٍ
وعشق لم يزل
يحبو كما طفل صغير
ينظر لغده بالأمل
وقد استكان الشوق
في نفسي
فلا سكت اللسان
ولا القلب احتمل
ولا صابت
حروفي اليأس
ولا عجز البيان
ولا البنان كل
في قربه
ما مسني يوما أذى
ما صابني أبدا وجل
حدثت كل عوالمي
عن سيدي عن فارسي
ذاك البطل
وتلوت قصة عشقنا
فتراقصت كل الحروف
والمعاني
والجمل
وتوشحت مدن القصيد لأجلنا
أبهى الحلل